فى مبادرة غريبة من نوعها، أطلقتها مدربة التنمية البشرية "رانيا هاشم" تحت عنوان "زوّجي زوجك" لتشجيع السيدات على قبول زوجة أخرى لأزواجهن، لحل أزمات العنوسة والأرامل والمطلقات، عبر تغيير الثقافة السائدة لدى الزوجات، وقبول فكرة التعدد والتخلي عما سمته "بعض الكبرياء الزائف"، كما أن الزوج بتحمله المزيد من الأعباء سيكون أكثر شجاعة ومسئولية.
وبدات المبادرة في الانتشار بسرعة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة خاصة موقع “فيسبوك”، والأمر الذي جعل عدد من القنوات وبرامج “التوك شو” تستضيف الدكتورة “رانيا هاشم” صاحبة الفكرة والمبادرة من أجل الحديث معها حول تفاصيل مبادرة “زوجي زوجك”.
وقالت “رانيا هاشم” خلال حديثها مع أحد برامج التوك شو “أعتقد بأن الجميع يعلم نسبة العنوسة والمطلقات والأرامل في المجتمع المصري، وكذلك مشاكل الخيانات الزوجية، لذلك أنا لا أمانع إطلاقًا في أن يتجوز عليا زوجي وذلك سيكون أفضل بالنسبالي أن أجده يومًا ما يسير في طريق الحرام والخيانة”.
وأثارت المبادرة جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها البعض بأنها دعوة لخراب البيوت المستقرة، كما ظهرت نساء يرحبن بالفكرة كثيرًا، باعتبارها حقًّا شرعيًّا إسلاميًّا للرجل.
وفي أول رد فعل على المبادرة من قبل احد أئمة الأزهر الشريف، قال “مصطفي ماضي” وهو إمام وخطيب وداعية إسلامي، بأن حل مشكلة العنوسة لن يكون عن طريق تعدد الزوجات، بل بتشجيع الشباب الصغير على الزواج وذلك عن طريق مساعدته في التخلص من أعباء ومصاريف الزواج لتسير أمر الزواج على الشباب”.
في المقابل، قال الدكتور محمود مزروعة، عميد كلية أصول الدين الأسبق، إن "التعدد موجود فى الدين الإسلامى وفى القرآن الكريم بنص ثابت".
أيضا قال الدكتور طه أبو حسين، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، يقول إنه يدعم هذه المبادرة ومستعد لتطبيقها أول واحد، مؤكدًا أن سبب العنوسة هو استئثار المرأة بزوجها ظلمًا وزروًا واستبدادًا، لافتًا إلى أن الرجل هو المحجور على حريته وحقوقه، لأن السيدات يحاولن إظهار أنفسهن مظلومات ولكن هذا الكلام خاطئ.
من جهتها، قالت هدى بدران، رئيس "الاتحاد النوعى لنساء مصر"، إن "حملة "زوجى زوجك" غير واقعية ولا يقبلها أى عقل، لأنه من الطبيعى أن تكون المرأة غيورة على زوجها ولا تشاركه فيها امرأة أخرى".
ووصفت، صاحبة تلك المبادرة ومن يؤيدها من النساء بـ"غير الأسوياء، لأن تلك المبادرة فى الأساس تهدف إلى الشهرة وهدم الأسرة والتفكك الأسري".
وقالت “رانيا هاشم” خلال حديثها مع أحد برامج التوك شو “أعتقد بأن الجميع يعلم نسبة العنوسة والمطلقات والأرامل في المجتمع المصري، وكذلك مشاكل الخيانات الزوجية، لذلك أنا لا أمانع إطلاقًا في أن يتجوز عليا زوجي وذلك سيكون أفضل بالنسبالي أن أجده يومًا ما يسير في طريق الحرام والخيانة”.
وأثارت المبادرة جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها البعض بأنها دعوة لخراب البيوت المستقرة، كما ظهرت نساء يرحبن بالفكرة كثيرًا، باعتبارها حقًّا شرعيًّا إسلاميًّا للرجل.
وفي أول رد فعل على المبادرة من قبل احد أئمة الأزهر الشريف، قال “مصطفي ماضي” وهو إمام وخطيب وداعية إسلامي، بأن حل مشكلة العنوسة لن يكون عن طريق تعدد الزوجات، بل بتشجيع الشباب الصغير على الزواج وذلك عن طريق مساعدته في التخلص من أعباء ومصاريف الزواج لتسير أمر الزواج على الشباب”.
في المقابل، قال الدكتور محمود مزروعة، عميد كلية أصول الدين الأسبق، إن "التعدد موجود فى الدين الإسلامى وفى القرآن الكريم بنص ثابت".
أيضا قال الدكتور طه أبو حسين، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، يقول إنه يدعم هذه المبادرة ومستعد لتطبيقها أول واحد، مؤكدًا أن سبب العنوسة هو استئثار المرأة بزوجها ظلمًا وزروًا واستبدادًا، لافتًا إلى أن الرجل هو المحجور على حريته وحقوقه، لأن السيدات يحاولن إظهار أنفسهن مظلومات ولكن هذا الكلام خاطئ.
من جهتها، قالت هدى بدران، رئيس "الاتحاد النوعى لنساء مصر"، إن "حملة "زوجى زوجك" غير واقعية ولا يقبلها أى عقل، لأنه من الطبيعى أن تكون المرأة غيورة على زوجها ولا تشاركه فيها امرأة أخرى".
ووصفت، صاحبة تلك المبادرة ومن يؤيدها من النساء بـ"غير الأسوياء، لأن تلك المبادرة فى الأساس تهدف إلى الشهرة وهدم الأسرة والتفكك الأسري".
فى مبادرة غريبة من نوعها، أطلقتها مدربة التنمية البشرية "رانيا هاشم" تحت عنوان "زوّجي زوجك" لتشجيع السيدات على قبول زوجة أخرى لأزواجهن، لحل أزمات العنوسة والأرامل والمطلقات، عبر تغيير الثقافة السائدة لدى الزوجات، وقبول فكرة التعدد والتخلي عما سمته "بعض الكبرياء الزائف"، كما أن الزوج بتحمله المزيد من الأعباء سيكون أكثر شجاعة ومسئولية.
وبدات المبادرة في الانتشار بسرعة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة خاصة موقع “فيسبوك”، والأمر الذي جعل عدد من القنوات وبرامج “التوك شو” تستضيف الدكتورة “رانيا هاشم” صاحبة الفكرة والمبادرة من أجل الحديث معها حول تفاصيل مبادرة “زوجي زوجك”.
وقالت “رانيا هاشم” خلال حديثها مع أحد برامج التوك شو “أعتقد بأن الجميع يعلم نسبة العنوسة والمطلقات والأرامل في المجتمع المصري، وكذلك مشاكل الخيانات الزوجية، لذلك أنا لا أمانع إطلاقًا في أن يتجوز عليا زوجي وذلك سيكون أفضل بالنسبالي أن أجده يومًا ما يسير في طريق الحرام والخيانة”.
وأثارت المبادرة جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها البعض بأنها دعوة لخراب البيوت المستقرة، كما ظهرت نساء يرحبن بالفكرة كثيرًا، باعتبارها حقًّا شرعيًّا إسلاميًّا للرجل.
وفي أول رد فعل على المبادرة من قبل احد أئمة الأزهر الشريف، قال “مصطفي ماضي” وهو إمام وخطيب وداعية إسلامي، بأن حل مشكلة العنوسة لن يكون عن طريق تعدد الزوجات، بل بتشجيع الشباب الصغير على الزواج وذلك عن طريق مساعدته في التخلص من أعباء ومصاريف الزواج لتسير أمر الزواج على الشباب”.
في المقابل، قال الدكتور محمود مزروعة، عميد كلية أصول الدين الأسبق، إن "التعدد موجود فى الدين الإسلامى وفى القرآن الكريم بنص ثابت".
أيضا قال الدكتور طه أبو حسين، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، يقول إنه يدعم هذه المبادرة ومستعد لتطبيقها أول واحد، مؤكدًا أن سبب العنوسة هو استئثار المرأة بزوجها ظلمًا وزروًا واستبدادًا، لافتًا إلى أن الرجل هو المحجور على حريته وحقوقه، لأن السيدات يحاولن إظهار أنفسهن مظلومات ولكن هذا الكلام خاطئ.
من جهتها، قالت هدى بدران، رئيس "الاتحاد النوعى لنساء مصر"، إن "حملة "زوجى زوجك" غير واقعية ولا يقبلها أى عقل، لأنه من الطبيعى أن تكون المرأة غيورة على زوجها ولا تشاركه فيها امرأة أخرى".
ووصفت، صاحبة تلك المبادرة ومن يؤيدها من النساء بـ"غير الأسوياء، لأن تلك المبادرة فى الأساس تهدف إلى الشهرة وهدم الأسرة والتفكك الأسري".
وقالت “رانيا هاشم” خلال حديثها مع أحد برامج التوك شو “أعتقد بأن الجميع يعلم نسبة العنوسة والمطلقات والأرامل في المجتمع المصري، وكذلك مشاكل الخيانات الزوجية، لذلك أنا لا أمانع إطلاقًا في أن يتجوز عليا زوجي وذلك سيكون أفضل بالنسبالي أن أجده يومًا ما يسير في طريق الحرام والخيانة”.
وأثارت المبادرة جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها البعض بأنها دعوة لخراب البيوت المستقرة، كما ظهرت نساء يرحبن بالفكرة كثيرًا، باعتبارها حقًّا شرعيًّا إسلاميًّا للرجل.
وفي أول رد فعل على المبادرة من قبل احد أئمة الأزهر الشريف، قال “مصطفي ماضي” وهو إمام وخطيب وداعية إسلامي، بأن حل مشكلة العنوسة لن يكون عن طريق تعدد الزوجات، بل بتشجيع الشباب الصغير على الزواج وذلك عن طريق مساعدته في التخلص من أعباء ومصاريف الزواج لتسير أمر الزواج على الشباب”.
في المقابل، قال الدكتور محمود مزروعة، عميد كلية أصول الدين الأسبق، إن "التعدد موجود فى الدين الإسلامى وفى القرآن الكريم بنص ثابت".
أيضا قال الدكتور طه أبو حسين، أستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، يقول إنه يدعم هذه المبادرة ومستعد لتطبيقها أول واحد، مؤكدًا أن سبب العنوسة هو استئثار المرأة بزوجها ظلمًا وزروًا واستبدادًا، لافتًا إلى أن الرجل هو المحجور على حريته وحقوقه، لأن السيدات يحاولن إظهار أنفسهن مظلومات ولكن هذا الكلام خاطئ.
من جهتها، قالت هدى بدران، رئيس "الاتحاد النوعى لنساء مصر"، إن "حملة "زوجى زوجك" غير واقعية ولا يقبلها أى عقل، لأنه من الطبيعى أن تكون المرأة غيورة على زوجها ولا تشاركه فيها امرأة أخرى".
ووصفت، صاحبة تلك المبادرة ومن يؤيدها من النساء بـ"غير الأسوياء، لأن تلك المبادرة فى الأساس تهدف إلى الشهرة وهدم الأسرة والتفكك الأسري".
