لم نتوقع في احد الايام ولو من باب الخيال فكرة ان البشرية تقسم لاربع اجناس لكن لا تستغروبوا شيئا في هذا العصر .. !
المتداول و المعروف لدي الكثير من الناس ان الانواع الثلاثة للجنس المتعارف عليها هي
الجنس الاول وهو الرجل و الجنس الثاني وهو المراة و اما الجنس الثالث هو من يحمل جميع الاعضاء الذكرية والانثوية وهو يعد عيب خلقي يولد به المولود
والمفهوم السائد الان هو الرجل المقلد للأنثى في ميوله الجنسية فقد حسب علية هذا التعريف من باب انه يحمل صفات واعضاء ذكر ولكنه يرغب فيما ترغب به الانثى ( خنث) وهذا يعد شذوذ نفسي عن الفطرة . ايضاَ اطلق على المراءة حينما تبدل فطرتها وترغب بما يرغب به الرجل وقد قيل ايضاَ عنا (بوية )
لكن في الاونة الاخيرة ظهر نوع جديد وغريب وكارثي ومؤسف وهو الجنس الرابع حيث يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية فهذا الكائن لا يريد التخلي عن رجوليّته وأنوثته في نفس الوقت
جدير بالذكر ان من في الصورة هي “كونتشيتا يورست”الفائزة بمسابقة الأوروفيجن سنة 2014، فأعجب الجمهور ولجنة الحكم بصوتها وأدائها، كما انبهروا بهذا الشكل الجديد من البشر، وأطلقوا عليه/عليها اسم “المرأة الملتحية”
و التي دعاها البرلمان الأوروبي واستقلبها “بان كي مون” كبداية اعتراف دولي بهذا النوع الجديد من البشر
و نعتذر عن الحيرة بوصفها بـ هي او وهو فربما في المراحل القادمة سيضعون لها وصفا لغويا جديدا .
الجنس الاول وهو الرجل و الجنس الثاني وهو المراة و اما الجنس الثالث هو من يحمل جميع الاعضاء الذكرية والانثوية وهو يعد عيب خلقي يولد به المولود
والمفهوم السائد الان هو الرجل المقلد للأنثى في ميوله الجنسية فقد حسب علية هذا التعريف من باب انه يحمل صفات واعضاء ذكر ولكنه يرغب فيما ترغب به الانثى ( خنث) وهذا يعد شذوذ نفسي عن الفطرة . ايضاَ اطلق على المراءة حينما تبدل فطرتها وترغب بما يرغب به الرجل وقد قيل ايضاَ عنا (بوية )
لكن في الاونة الاخيرة ظهر نوع جديد وغريب وكارثي ومؤسف وهو الجنس الرابع حيث يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية فهذا الكائن لا يريد التخلي عن رجوليّته وأنوثته في نفس الوقت
جدير بالذكر ان من في الصورة هي “كونتشيتا يورست”الفائزة بمسابقة الأوروفيجن سنة 2014، فأعجب الجمهور ولجنة الحكم بصوتها وأدائها، كما انبهروا بهذا الشكل الجديد من البشر، وأطلقوا عليه/عليها اسم “المرأة الملتحية”
و إلى الله المشتكى وإنا لله وإنا إليه راجعون
لم نتوقع في احد الايام ولو من باب الخيال فكرة ان البشرية تقسم لاربع اجناس لكن لا تستغروبوا شيئا في هذا العصر .. !
المتداول و المعروف لدي الكثير من الناس ان الانواع الثلاثة للجنس المتعارف عليها هي
الجنس الاول وهو الرجل و الجنس الثاني وهو المراة و اما الجنس الثالث هو من يحمل جميع الاعضاء الذكرية والانثوية وهو يعد عيب خلقي يولد به المولود
والمفهوم السائد الان هو الرجل المقلد للأنثى في ميوله الجنسية فقد حسب علية هذا التعريف من باب انه يحمل صفات واعضاء ذكر ولكنه يرغب فيما ترغب به الانثى ( خنث) وهذا يعد شذوذ نفسي عن الفطرة . ايضاَ اطلق على المراءة حينما تبدل فطرتها وترغب بما يرغب به الرجل وقد قيل ايضاَ عنا (بوية )
لكن في الاونة الاخيرة ظهر نوع جديد وغريب وكارثي ومؤسف وهو الجنس الرابع حيث يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية فهذا الكائن لا يريد التخلي عن رجوليّته وأنوثته في نفس الوقت
جدير بالذكر ان من في الصورة هي “كونتشيتا يورست”الفائزة بمسابقة الأوروفيجن سنة 2014، فأعجب الجمهور ولجنة الحكم بصوتها وأدائها، كما انبهروا بهذا الشكل الجديد من البشر، وأطلقوا عليه/عليها اسم “المرأة الملتحية”
و التي دعاها البرلمان الأوروبي واستقلبها “بان كي مون” كبداية اعتراف دولي بهذا النوع الجديد من البشر
و نعتذر عن الحيرة بوصفها بـ هي او وهو فربما في المراحل القادمة سيضعون لها وصفا لغويا جديدا .
الجنس الاول وهو الرجل و الجنس الثاني وهو المراة و اما الجنس الثالث هو من يحمل جميع الاعضاء الذكرية والانثوية وهو يعد عيب خلقي يولد به المولود
والمفهوم السائد الان هو الرجل المقلد للأنثى في ميوله الجنسية فقد حسب علية هذا التعريف من باب انه يحمل صفات واعضاء ذكر ولكنه يرغب فيما ترغب به الانثى ( خنث) وهذا يعد شذوذ نفسي عن الفطرة . ايضاَ اطلق على المراءة حينما تبدل فطرتها وترغب بما يرغب به الرجل وقد قيل ايضاَ عنا (بوية )
لكن في الاونة الاخيرة ظهر نوع جديد وغريب وكارثي ومؤسف وهو الجنس الرابع حيث يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية فهذا الكائن لا يريد التخلي عن رجوليّته وأنوثته في نفس الوقت
جدير بالذكر ان من في الصورة هي “كونتشيتا يورست”الفائزة بمسابقة الأوروفيجن سنة 2014، فأعجب الجمهور ولجنة الحكم بصوتها وأدائها، كما انبهروا بهذا الشكل الجديد من البشر، وأطلقوا عليه/عليها اسم “المرأة الملتحية”
و إلى الله المشتكى وإنا لله وإنا إليه راجعون